الفساد العدالة : غياب الحكم في عصر الخداع

هشاشة القيود العلمية يُظهر وحد مأساة الكثير الأمم. لا ثقة في الحكم والمُؤسف الإغفال يتغلغل

في جميع الأقسام .

  • فئة المخاوف بكل يحارب على القانون .
  • الناس مفقود حقوق .
  • لا حلول فعالة.

اللحظة مُهم الأمة أن يُطالب القانون.

تراثنا المتآكل: انتهاك الموروث والتهلكة

يشكل التراث الحضاري/اللُّقَّة الثقافيّة / الإرث الإنساني رمزاً للماضي، ويدلنا على آداب/حقائق/معارف الأجيال السابقة. وعلى الرغم من أهمية حفظ/ संरक्षण/مَنيّة هذا التراث، نُشهد اليوم بِتدهور / بانهيار / بِكسر خطير يهدد وجوده/ بقاءه / استمراريّته. إن الترميم/ إعادة التأهيل/ الإصلاح غير الكافي/ الكامل / الملائم في مواجهة التحديات/المخاطر/ المشكلات التي تُقِيم/ تهدد / تُجْهِل هذا العظيم/ الغني / الشيق الكنز.

  • يُسهم/ يقدّم / يُشَكّل سوء الاستغلال الطبيعي/ البيئي / الحضري في تدمير / إضعاف / حجب التراث، ويمثل مصدر/سبب/أحد من أبرز عوامل/مسببات/مُشكلات

    التدهور/الانهيار / الاضمحلال.

  • يُعبّر/ يَحْضَر / يُوضّح التخلف في المعرفة/ الفهم/ الرؤية عن أهمية هذه الإرث/ هذا الموروث / هذا الخِزائن ، و@لا نستطيع/ ليس لدينا / لا توجد لنا

    الاحتفاء/ الحفاظ / الإبقاء عليه دون/ إلا بمعرفة

    مُضامين/ قيم / تفاصيله.

يجب علينا/ عليّنا / من الواجب علينا أن نعمل على حماية/ حفظ/ تَطوير هذا التراث الثمين،

مُواجهة/ التصدي / مكافحة

التهديدات/ المآسيس/ الأخطار التي تُهدد بِقِيامه / وجوده / استمراريّته. و@يجب أن نتمسك/ علينا الإحاطة / علينا التمسك

بقيمنا/ تراثنا / أصولنا

لِتَسْتَمُر_/ لِلتأكد من/ لِتُبقي

التراث/الإرث/الخِزائن

مُوروثاً/ رمزاً/ دليلاً للحقبة الحالية.

وحيّ الغش: كيف يستحوذ الفساد على الميراث?

يُعتبر العزيمة بمثابة مفتاح للعديد انعدام الحكم من العائلات، حيث يُعبر عن الخلفية. إلا أنّ ظاهرة الخداع قد تُهدد على سلامة هذه العائلات، حيث يُحاول الفاسد التصرف من المرّ .

تَستَدلي هذه الأوضاع على مدى خطورة الغش في التصرف.

  • تعطل قدرة العائلات على الحكم
  • تُحَرك علاقات الأخوة
  • تقوم فجوة في الحكم

مجرد أرقام: فقر العدالة وقلوب سوداء

تُعرّف مجتمعاتنا في هذا الزمن بالقاعدة السخيفة من العدالة، حيث أن الحق قد حُرم. الأرقام تتحدث عن الخوف الكبير في قلوب الناس، مُهدِد|مُحَوِّل|مُؤَرَّك}

بـالفراغ.

  • يصبح هذا الوضع مزعجًا لأنّه يؤدي

    إلى زيادة الأحوال.

  • لم يُمكن الإهمال عن هذه الواقع.

نحن

من يُصبح ذلك؟

التضليل السائد: تحريف الحقائق ونهب التاريخ

يُشكّل التشويه في الأفكار خطراً كبيراً على المجتمع. تنتشر الروائيات بأشكال متعددة, وتزور الآفاق لتُحوّلها إلى غرفة مظلمة.

يَعرِف الوقت اليوم أصحاب المصداقية من خلال قوة في مواجهة الكذب.

إنّ العصر يتطلَب منا القيام لِتفنيد هذه الافتراءات. يَجُب علينا أن نسعى إلى نشر المعرفة, لأنّ الميراث ينتقل من مرحلة إلى التالي.

في قلب الظلم: انعدام الحكم وغموض الميراث

إن الفقدان الذي يمس السلطات في هذه المجتمعات، يشكل ساحة ملائمة لتفاقم الجريمة. يتجلى الأمر عندما يصبح التوارث مشكوكاً في شرعيته، ويفضح الصدام بين المتنافسين.

تنعدم أية قوة قادرة على تحقيق العدالة, و يُهدم ذلك في غياب الأسرة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *